نفت مصادر موثوقة الأنباء التي تحدثت عن وصول القيادي البعثي وجدي صالح وعدد من قيادات “تقدم” إلى بورتسودان، مشيرة إلى أن هذه الأخبار غير صحيحة. كما نفت المصادر أيضًا صحة التقارير التي تحدثت عن رفع حظر السفر عنهم أو إصدار قرار سيادي بالعفو عنهم. وأكدت أن وجدي صالح وأعضاء آخرين من مجموعة “تقدم” مطلوبون للعدالة ويواجهون ملاحقات قانونية بناءً على نشرة صادرة من النيابة العامة. وتطالب النشرة هؤلاء الأشخاص بالمثول أمام القضاء بتهم تتعلق بقضايا تمس الدولة.