أكد وجدي صالح، القيادي في قوى الحرية والتغيير، أن تمسك القوى السياسية والمدنية بموقفها الرافض للانحياز لأي من طرفي النزاع يعزز مصداقيتها ويؤكد التزامها بمبادئ ثورة ديسمبر.
وأوضح صالح، في منشور على فيسبوك، أن القرار الذي اتخذته الهيئة القيادية لـ”تقدم” يسهم في توضيح الرؤية للمواطن السوداني الذي يعاني من تبعات الحرب، ويدعم الجهود المبذولة لإنهائها، كما يكشف مواقف القوى السياسية أمامه.