كشفت وسائل اعلام محلية عن اتصالات للمتمرد ابراهيم بقال مع الإستخبارات بغرض الترتيب لعملية تسليم و قالوا ليه “ما عندنا ليك أي حاجة”
وتشير وسائل الإعلام الي إن بقال متورط في كثير من الأعمال كما أنه ليس عسكري بل متعاون مع الجنجويد و لا ينطبق عليه العفو العام الذي اصدره القائد العام
وتشير وسائل الاعلام الي ان بقال تواصل مع الإستيك عن طريق أحد قرايبه في الجيش “له احترامه ”
وأضافت تلك الوسائل قائلة : قريبك زاتو تم تحذيره ما يعرض موضوعك دا تاني.